القصة الاولى
شاب يتجول بسيارته ليلا ومر بشارع واذا بفتاة جالسة على الرصيف لفتت انتباهه! توقف واذ تتقدم الفتاة وتطلب منه توصيلها للمنزل ! طبعا حسب عمر الشاب وفتاة بليل !!! سئلها بتبسم؟ اي منزل؟؟؟ اجابته : منزلنا! قال لها : لا منزلي افضل! بدئت تبكي وهنا الشاب احس بندم وقال لها : اصعدي اصعدي وانا اسف... وعلى الطريق حاول ان يعرف ما هي القصة ولماذا هي بشارع الخ... لم تجب الفتاة بل كانت تشعر بلبرد . وهنا الشاب اعطاها سترته . تبسمت الفتاة ولكن الشاب احس برعشة غريبة بجسده من ملامح وجهها ! واخيرا وصلو الى العنوان ونزلت الفتاة مسرعة الى العمارة وحتى تركت باب السيارة مفتوح... انطلق الشاب ولكن تذكر ان سترته مع الفتاة وفيها اوراقه! عاد الشاب للعمارة وهو محتار منزل من يطرق! بدء المحاولة وهو يوصف شكل الفتاة للجيران وقال له احد الجيران الباب المباشر لباب بيته يوجد رجل عنده بنت وفوق ايضا... المهم الشاب قرع باب المنزل المجاور واذ برجل يفتح له وهنا وصف الشاب له القصة... اجابه الرجل ادخل ادخل وشرح لي القصة من البداية.
وذهب الرجل ليحضر القهوة فقال الشاب : ليس وقت القه!!!!!!!!!!!! ولم يستطع ان يكمل كلامه! هنا القنبلة .
اشر الشاب على صوره وقال بتعلثم : هذه هي الفتاة !!! قال له الرجل : وحد الله هذة ابنتي توفيت منذ ستة
ايام!!! حلف له الشاب انها هي بلا منازع . هي هي هي ! وشرح له بتفصيل كل شيئ ... اخيرا قرر الرجل والشاب ان ينتظرو حتى الفجر للذهاب للمقبرة ليثبت له انها متوفية... وذهبوا لهناك وفعلا تاكد الشاب انها ترقد هنا. ولكن فضول الشاب وجنونه من القصة المحيرة طالب بنبش القبر. ولما رفضت السلطات المختصة اتفق مع حارس المقبرة بمبلغ مغري جدا بنبش القبر ليلا... وهنا القنبلة عندما فتحو القبر لم يكن اي اثر للفتاة! القبر فارغ
ولكن!!! السترة كانت في القبر! وهنا جن جنون الشاب ومن الصدمة شل وهو حي الان ولاكن مشللول كما يقولون. اما حارس المقبرة فسجن في سجن (تدمر) ولكن اطلق سراحه...
القصة محيرة وحيرت اهالي مدينة دمشق بل سورية كلها! ويستطيع اي شخص اذا زار دمشق ان يسال عن القصة وبعض اهالي منطقة (دمشق القديمة) يدلونه اين يعيش الشاب صاحب الحادثة...
اما القنبلة الاخيرة هي ان والد الفتاة لم يستطيع بعد نبش القبر ان يعلق صورة ابنته ، فكلما حاول ان يضعها مكان ما تسقط !
=======================================
القصة الثانية
فتاة توفيت في العشرون من عمرها, قبل وفاتها بخمس دقائق تشاجرت مع اخيها, فذهبت الى غرفتها مسرعة واستلقت والا بروحها البريئة تصعد الى السماء فما بعدها الا وصرخات امها واخواتها واخيها تضرب جدران المنزل قهرا من المفاجئة الشنيعة, دفنت الفتاة في المقبرة
بعد انتهاء العزاء وذهاب الناس راجع الاخ حساباته , فتذكر ما فعله بها
فذهب مهرولا الى المقبرة, صرخاته تيقظ هدوء الليل, دموعه تغسل وجهه قهرا وحزنا على فعلته النكراء وهو ضرب اخته قبل مماتها, جالسا بجانب تربتها يبكي ويبكي.....
يطلب منها السماح,العفو
وصرخاته تعبر عن ندمه القاتل كاد الندم يقتله, ذهب صوته الى العراء, ونفذت دموعه
فتعبت قواه وهلك , تمدد فوق قبر اخته
فأغمض عينيه واخذ يغفو في نوم عميق
وفجأة يأتي اليه رجل لونه ازرق طويل الشعر مجعد الشعر, عينيه جاحظتان جحوظ الليل, تسيل منهما الدماء, طويل القامه, اقترب منه الرجل وقال له: ما الذي تفعله في مكان يسكنه منعدموا الروح
فأجابه والخوف يقتله ويتربع في قلبه: هل اضايقك في وجودي هنا
فقال له الرجل بصوت مريع: استغرب من مجئ امثالك الى هنا, لأن لا احد يرغب في هذا المكان.
فركع الاخ امام قدمي الرجل وقال: اخبرني هل اختي بخير, هل هي مرتاحة في قبرها, ارجوك اخبرني, هل تتعذب هنا,هل هي حزينه ام سعيدة؟ ارجوك اجبني!
قال الرجل: سأسألك بعض الاسئلة اذا اجبتني عليها فبالتأكيد ستعلم ما حال اختك.
قال الاخ ارجوك اسأل اسأل!
قال الرجل: هل اختك كانت تصلي؟
اجاب الاخ :نعم, كل صلاة في وقتها ولا تترك كتاب الله من يدها.
هل اختك كانت ترضي والديها؟
نعم, كانت الاقرب الى قلب والداي.
هل كانت اختك تمضي في امور الدنيا؟
قال الاخ: لا افهم ما تقصد!!!
اجاب الرجل: اقصد كانت تكذب , وتقول النميمة في الدنيا؟
لا ابدا , على العكس كانت تأمر بالمعروف وتنهي عن هذه الاشياء.
فقال الرجل: اطمأن ان اختك سعيدة تتربع في احدى روضات الجنة , وتشكر الله.
تنهد الاخ تنهدا طويلا وقال: الحمد لله ,الحمدلله.....
قال الرجل : ان اختك تسامحك على فعلتك.
فجأة استفاق الاخ واذا بأشعة الصباح على جبينه , تخبره بغد افضل , قام ونظر الى قبر اخته وقال:
انتظريني يا اختي , ساتي اليك مرفوع الرأس امام الله وملائكته.....
وهكذا اصبح الاخ يصلي ويقوم بالفروض لانه لم يكن يقوم بها من قبل
وكل هذا بسبب الحلم الذي حلمه على قبر اخته
===========================================
القصة الثالثة
فتاة توفيت في العشرون من عمرها, قبل وفاتها بخمس دقائق تشاجرت مع اخيها, فذهبت الى غرفتها مسرعة واستلقت والا بروحها البريئة تصعد الى السماء فما بعدها الا وصرخات امها واخواتها واخيها تضرب جدران المنزل قهرا من المفاجئة الشنيعة, دفنت الفتاة في المقبرة
بعد انتهاء العزاء وذهاب الناس راجع الاخ حساباته , فتذكر ما فعله بها
فذهب مهرولا الى المقبرة, صرخاته تيقظ هدوء الليل, دموعه تغسل وجهه قهرا وحزنا على فعلته النكراء وهو ضرب اخته قبل مماتها, جالسا بجانب تربتها يبكي ويبكي.....
يطلب منها السماح,العفو
وصرخاته تعبر عن ندمه القاتل كاد الندم يقتله, ذهب صوته الى العراء, ونفذت دموعه
فتعبت قواه وهلك , تمدد فوق قبر اخته
فأغمض عينيه واخذ يغفو في نوم عميق
وفجأة يأتي اليه رجل لونه ازرق طويل الشعر مجعد الشعر, عينيه جاحظتان جحوظ الليل, تسيل منهما الدماء, طويل القامه, اقترب منه الرجل وقال له: ما الذي تفعله في مكان يسكنه منعدموا الروح
فأجابه والخوف يقتله ويتربع في قلبه: هل اضايقك في وجودي هنا
فقال له الرجل بصوت مريع: استغرب من مجئ امثالك الى هنا, لأن لا احد يرغب في هذا المكان.
فركع الاخ امام قدمي الرجل وقال: اخبرني هل اختي بخير, هل هي مرتاحة في قبرها, ارجوك اخبرني, هل تتعذب هنا,هل هي حزينه ام سعيدة؟ ارجوك اجبني!
قال الرجل: سأسألك بعض الاسئلة اذا اجبتني عليها فبالتأكيد ستعلم ما حال اختك.
قال الاخ ارجوك اسأل اسأل!
قال الرجل: هل اختك كانت تصلي؟
اجاب الاخ :نعم, كل صلاة في وقتها ولا تترك كتاب الله من يدها.
هل اختك كانت ترضي والديها؟
نعم, كانت الاقرب الى قلب والداي.
هل كانت اختك تمضي في امور الدنيا؟
قال الاخ: لا افهم ما تقصد!!!
اجاب الرجل: اقصد كانت تكذب , وتقول النميمة في الدنيا؟
لا ابدا , على العكس كانت تأمر بالمعروف وتنهي عن هذه الاشياء.
فقال الرجل: اطمأن ان اختك سعيدة تتربع في احدى روضات الجنة , وتشكر الله.
تنهد الاخ تنهدا طويلا وقال: الحمد لله ,الحمدلله.....
قال الرجل : ان اختك تسامحك على فعلتك.
فجأة استفاق الاخ واذا بأشعة الصباح على جبينه , تخبره بغد افضل , قام ونظر الى قبر اخته وقال:
انتظريني يا اختي , ساتي اليك مرفوع الرأس امام الله وملائكته.....
وهكذا اصبح الاخ يصلي ويقوم بالفروض لانه لم يكن يقوم بها من قبل
وكل هذا بسبب الحلم الذي حلمه على قبر اخته
===========================================
أسره كانت تسكن في منزل واحد ،، مكونه من أم وأبنائها ال 4 وجدتهم الكبيره ،،
كانت هذه الأسره تجلس دائما عند التلفاز يشاهدون ما يعرض ....
اقترح الإبن الأكبر أن يقضون العطله في دولة أخرى وافق الجميع إلا الام وابنها الأصغر المدلل لها فقد كان يحبها ...
بعد ان أتموا الحجوزات سافرت الأسره وبقي في المنزل الأم وابنها الأصغر ...
وفي إحدى الليالي عندما كانوا يشاهدون فيلما معا ..
قامت الأم وذهبت إلى غرفتها وجلست فيها لمدة 5 دقائق وعادت ثم بعد 15 دقيقه ذهبت وعادت وفي كل 15 دقيقه تذهب وتعود
استغرب الابن من تصرف أمه !!!!
فقرر أن يتبعها ... عندما ذهب خلفها وجدها جالسه في غرفتها امام مرآة وتنظر إليها ثم ..
ثم
ثم
تشق رأسها نصفين وتخرج جسدها الحقيقي كان وجهها قبيحا ولديها قرنين وعندما رآها صرخ فرأته وقامت بقتله .. وعندما عادت الأسرة ورأت منظر الام اصيبوا بالرعب فقامت بقتلهم جميعا وتركت الجده والمنزل ثم هربت ،،،
لم تعرف الجده ماذا تفعل فذهبت إلى رجل دين فأخبرته بالحادثه
فقال لها : إن ابنتكم دهست قطة متلبسها جني وماتت ودخل بها الجني حيث وان ابنتكم متوفاة منذ أكثر من 23 سنه
وان اللي عايش معكم كل هذه السنين هو الجني اللي كان متلبس القطه
=====================================
يا ريت اعرف ردكم على تلك القصص الحلوة
هههههههههههههه